بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
وخاتم الأنبياء وبعد :
رسالتى اليوم هى رسالة حب واعزاز وتقدير ودعوة كلها خير وذكريات جميلة على قلبى وحالاتنا نحن البشر نتذكر وننسى ونخطىء ونصيب أحيانا ونسمع ثم نتكلم اللهم اجعلنا ممن يستمعون للقول فيتبعون أحسنه الذكرى العطره يفوح شذاها فى الكون فتتمايل الأغصان وتغرد لها الطيور لأن منبعها الحب السليم وأصله هو حب الله ورسوله وهو حب فطرى فى الكون ..... ذكريات لإنسان عشنا معه وتحت قيادته ثلاث سنوات فى مدرسة ابتدائية ومتوسطة وثانوية الأثلة وكان يعمل أيامها مديرا للمدرسة وأنا كنت أعمل أنا مدرسا متعاقدا لمادة التربية الفنية هناك ( 1415 / 1418 ه ) حيث نهاية تعاقدى و رجوعى لبلادى الفترة غامرة بالكد والجد والهزل أحيانا .......... عرفته هذا الإنسان معلما قديرا وصاحبته أثناء حفلات الإدارة التعليمية وأيضا فى إحتياج الخامات اللازمة لمعرض الأنشطة التربوية بالمدرسة وفى نطاق عموم المدرسة أشهد له بالجد والإخلاص ذلك المعلم إذ كان ينتظر بمكتبه لإعداد ما سيقوم به من أعمال فى صباح اليوم التالى وكلنا يسير إلى حيث جاء فى نهاية اليوم الدراسى وكذا أما فى الإشراف اليومى لمجموعة المدرسين لا يكتفى بهم بل كان يباشر بنفسه الطلاب يوميا ويتفقدهم كما يتفقد أبناؤه فى فناء المدرسة والفصول الدراسية وما بين المبنيين ويهديهم النصح والإرشاد ويشاركنا بالفسحة المدرسية اللعب بالكره والله أذكره بكل خير وفى يوم من الأيام فاجئنا بأن طلاب الإذاعة المدرسية اليوم غير مستعدين لسبب ما وقد تقرر أننا جميعا سنقوم بها المدرسون دون سابق إعداد وقد سبقنا حضرته بإعداد كلمة عن يوم الدفاع المدنى وما يجب على كل فرد عمله وفعلا كان لها أثرا طيبا فى نفوسنا ونفوس الطلاب وكان يجمعنا قبل يوم العطلة ( كشته ) ونخرج فى ربوع المملكة العربية السعودية وهناك مجموعة من المدرسين يعدون أدوات الخروج إلى الصحراء من فرش ومياه وطعام وفاكهه وكرة قدم وهكذا مما كان لها أثر فى نفوسنا بأطيب شىء وأذكر من الأخوة المدرسين وقتها الأستاذ سطام المطيرى والأستاذ حمود الهذلول والأستاذ حمود العويويد والأستاذ منير السليمى والأستاذ عبد الكريم من الأثلة ............................................. والأستاذ الفاضل شجاع سالم الحربى الذى أهدانى ( نونية القحطانى ) وأنى أتذكر مديرى هذا كلما سمعت قراءة للشيخ الفاضل ماهر المعيقلى لأنه كان يحرص على تشغيل القرآن قبل طابور الصباح بهذا وإنى والله أذكره بكل خير وسلام ... أخيرا ....
أهدى السلام للأستاذ الفاضل / فهيد سليمان المجماج التميمى
( حفظه الله ورعاه )
وربنا يعطيه العفو والعافية
ويارب يا كريم يا حنان يا منان أنعم عليه بغفرانك ونعمتك
ورضاك وحلالك وسامحنا واغفر لنا تقصيرنا فى حقه
واجزاه كل الخير على معاملته لنا
واجعلها يارب يا رحمن يا رحيم فى موازينه يوم تعرض الموازين
وصلى اللهم وبارك وسلم على سيدنا محمدا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
وخاتم الأنبياء وبعد :
رسالتى اليوم هى رسالة حب واعزاز وتقدير ودعوة كلها خير وذكريات جميلة على قلبى وحالاتنا نحن البشر نتذكر وننسى ونخطىء ونصيب أحيانا ونسمع ثم نتكلم اللهم اجعلنا ممن يستمعون للقول فيتبعون أحسنه الذكرى العطره يفوح شذاها فى الكون فتتمايل الأغصان وتغرد لها الطيور لأن منبعها الحب السليم وأصله هو حب الله ورسوله وهو حب فطرى فى الكون ..... ذكريات لإنسان عشنا معه وتحت قيادته ثلاث سنوات فى مدرسة ابتدائية ومتوسطة وثانوية الأثلة وكان يعمل أيامها مديرا للمدرسة وأنا كنت أعمل أنا مدرسا متعاقدا لمادة التربية الفنية هناك ( 1415 / 1418 ه ) حيث نهاية تعاقدى و رجوعى لبلادى الفترة غامرة بالكد والجد والهزل أحيانا .......... عرفته هذا الإنسان معلما قديرا وصاحبته أثناء حفلات الإدارة التعليمية وأيضا فى إحتياج الخامات اللازمة لمعرض الأنشطة التربوية بالمدرسة وفى نطاق عموم المدرسة أشهد له بالجد والإخلاص ذلك المعلم إذ كان ينتظر بمكتبه لإعداد ما سيقوم به من أعمال فى صباح اليوم التالى وكلنا يسير إلى حيث جاء فى نهاية اليوم الدراسى وكذا أما فى الإشراف اليومى لمجموعة المدرسين لا يكتفى بهم بل كان يباشر بنفسه الطلاب يوميا ويتفقدهم كما يتفقد أبناؤه فى فناء المدرسة والفصول الدراسية وما بين المبنيين ويهديهم النصح والإرشاد ويشاركنا بالفسحة المدرسية اللعب بالكره والله أذكره بكل خير وفى يوم من الأيام فاجئنا بأن طلاب الإذاعة المدرسية اليوم غير مستعدين لسبب ما وقد تقرر أننا جميعا سنقوم بها المدرسون دون سابق إعداد وقد سبقنا حضرته بإعداد كلمة عن يوم الدفاع المدنى وما يجب على كل فرد عمله وفعلا كان لها أثرا طيبا فى نفوسنا ونفوس الطلاب وكان يجمعنا قبل يوم العطلة ( كشته ) ونخرج فى ربوع المملكة العربية السعودية وهناك مجموعة من المدرسين يعدون أدوات الخروج إلى الصحراء من فرش ومياه وطعام وفاكهه وكرة قدم وهكذا مما كان لها أثر فى نفوسنا بأطيب شىء وأذكر من الأخوة المدرسين وقتها الأستاذ سطام المطيرى والأستاذ حمود الهذلول والأستاذ حمود العويويد والأستاذ منير السليمى والأستاذ عبد الكريم من الأثلة ............................................. والأستاذ الفاضل شجاع سالم الحربى الذى أهدانى ( نونية القحطانى ) وأنى أتذكر مديرى هذا كلما سمعت قراءة للشيخ الفاضل ماهر المعيقلى لأنه كان يحرص على تشغيل القرآن قبل طابور الصباح بهذا وإنى والله أذكره بكل خير وسلام ... أخيرا ....
أهدى السلام للأستاذ الفاضل / فهيد سليمان المجماج التميمى
( حفظه الله ورعاه )
وربنا يعطيه العفو والعافية
ويارب يا كريم يا حنان يا منان أنعم عليه بغفرانك ونعمتك
ورضاك وحلالك وسامحنا واغفر لنا تقصيرنا فى حقه
واجزاه كل الخير على معاملته لنا
واجعلها يارب يا رحمن يا رحيم فى موازينه يوم تعرض الموازين
وصلى اللهم وبارك وسلم على سيدنا محمدا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته